| تعداد نشریات | 54 |
| تعداد شمارهها | 2,554 |
| تعداد مقالات | 36,179 |
| تعداد مشاهده مقاله | 16,267,337 |
| تعداد دریافت فایل اصل مقاله | 7,357,337 |
تصنيف الروايات المهدوية بعد الظهور في المدرسة الحديثية في قم إلى ما قبل عصر الشيخ الصدوق | ||
| وعد الامم فی القرآن والحدیث | ||
| مقالات آماده انتشار، اصلاح شده برای چاپ، انتشار آنلاین از تاریخ 26 آبان 1404 | ||
| نوع مقاله: المقالة الأصلية | ||
| شناسه دیجیتال (DOI): 10.22081/jpnq.2025.73187.1020 | ||
| نویسنده | ||
| مسلم کامیاب* | ||
| پژوهشگاه علوم و فرهنگ اسلامی | ||
| تاریخ دریافت: 22 مهر 1404، تاریخ پذیرش: 26 آبان 1404 | ||
| چکیده | ||
| الملخّص تُعدُّ المدرسة الحدیثیة بقم، بوصفها إحدى أبرز المدارس الفكریة الإمامیة تأثیراً، محط اهتمام المفكرین والباحثین على الدوام. وعلى الرغم من ذلك، تواجه الأبحاث المتعلقة بالمهدویة في هذه المدرسة بعض القصور، أبرزها غیاب المنهجیة المدرسیة، وعدم التحلیل الدقیق للأنواع الروائیة المهمة في دراسة الأحادیث المهدویة. إنَّ التصنیف الدقیق للروایات یمكن أن یقدِّم صورة واضحة لأنواع الروایات المهدویة في هذه المدرسة، ممّا یمهّد الطریق لتحلیلات أعمق وأشمل في الأبحاث المستقبلیة. بناءً على ذلك، تتناول هذه الدراسة، المعتمدة على المنهج الوصفي-التحلیلي، تصنیف الروایات المهدویة بالاستناد إلى 358 روایة من المدرسة الحدیثیة بقم. تُظهر نتائج البحث أنَّ الجزء الأكبر من الروایات یتركّز على فترة حكومة الإمام المهدی (ع)، في حين أنّ الروايات المتعلّقة بفترة ما بعد ظهوره قلیلة جدّا. تُعدّ هذه الدراسة، من خلال تركيزها على التحليل البنيوي والمضموني للروايات، خطوةً علميةً في سبيل استكمال الدراسات المهدوية في مدرسة قم الحدیثیة. الملخّص تُعدُّ المدرسة الحدیثیة بقم، بوصفها إحدى أبرز المدارس الفكریة الإمامیة تأثیراً، محط اهتمام المفكرین والباحثین على الدوام. وعلى الرغم من ذلك، تواجه الأبحاث المتعلقة بالمهدویة في هذه المدرسة بعض القصور، أبرزها غیاب المنهجیة المدرسیة، وعدم التحلیل الدقیق للأنواع الروائیة المهمة في دراسة الأحادیث المهدویة. إنَّ التصنیف الدقیق للروایات یمكن أن یقدِّم صورة واضحة لأنواع الروایات المهدویة في هذه المدرسة، ممّا یمهّد الطریق لتحلیلات أعمق وأشمل في الأبحاث المستقبلیة. بناءً على ذلك، تتناول هذه الدراسة، المعتمدة على المنهج الوصفي-التحلیلي، تصنیف الروایات المهدویة بالاستناد إلى 358 روایة من المدرسة الحدیثیة بقم. تُظهر نتائج البحث أنَّ الجزء الأكبر من الروایات یتركّز على فترة حكومة الإمام المهدی (ع)، في حين أنّ الروايات المتعلّقة بفترة ما بعد ظهوره قلیلة جدّا. تُعدّ هذه الدراسة، من خلال تركيزها على التحليل البنيوي والمضموني للروايات، خطوةً علميةً في سبيل استكمال الدراسات المهدوية في مدرسة قم الحدیثیة. الملخّص تُعدُّ المدرسة الحدیثیة بقم، بوصفها إحدى أبرز المدارس الفكریة الإمامیة تأثیراً، محط اهتمام المفكرین والباحثین على الدوام. وعلى الرغم من ذلك، تواجه الأبحاث المتعلقة بالمهدویة في هذه المدرسة بعض القصور، أبرزها غیاب المنهجیة المدرسیة، وعدم التحلیل الدقیق للأنواع الروائیة المهمة في دراسة الأحادیث المهدویة. إنَّ التصنیف الدقیق للروایات یمكن أن یقدِّم صورة واضحة لأنواع الروایات المهدویة في هذه المدرسة، ممّا یمهّد الطریق لتحلیلات أعمق وأشمل في الأبحاث المستقبلیة. بناءً على ذلك، تتناول هذه الدراسة، المعتمدة على المنهج الوصفي-التحلیلي، تصنیف الروایات المهدویة بالاستناد إلى 358 روایة من المدرسة الحدیثیة بقم. تُظهر نتائج البحث أنَّ الجزء الأكبر من الروایات یتركّز على فترة حكومة الإمام المهدی (ع)، في حين أنّ الروايات المتعلّقة بفترة ما بعد ظهوره قلیلة جدّا. تُعدّ هذه الدراسة، من خلال تركيزها على التحليل البنيوي والمضموني للروايات، خطوةً علميةً في سبيل استكمال الدراسات المهدوية في مدرسة قم الحدیثیة. الملخّص تُعدُّ المدرسة الحدیثیة بقم، بوصفها إحدى أبرز المدارس الفكریة الإمامیة تأثیراً، محط اهتمام المفكرین والباحثین على الدوام. وعلى الرغم من ذلك، تواجه الأبحاث المتعلقة بالمهدویة في هذه المدرسة بعض القصور، أبرزها غیاب المنهجیة المدرسیة، وعدم التحلیل الدقیق للأنواع الروائیة المهمة في دراسة الأحادیث المهدویة. إنَّ التصنیف الدقیق للروایات یمكن أن یقدِّم صورة واضحة لأنواع الروایات المهدویة في هذه المدرسة، ممّا یمهّد الطریق لتحلیلات أعمق وأشمل في الأبحاث المستقبلیة. بناءً على ذلك، تتناول هذه الدراسة، المعتمدة على المنهج الوصفي-التحلیلي، تصنیف الروایات المهدویة بالاستناد إلى 358 روایة من المدرسة الحدیثیة بقم. تُظهر نتائج البحث أنَّ الجزء الأكبر من الروایات یتركّز على فترة حكومة الإمام المهدی (ع)، في حين أنّ الروايات المتعلّقة بفترة ما بعد ظهوره قلیلة جدّا. تُعدّ هذه الدراسة، من خلال تركيزها على التحليل البنيوي والمضموني للروايات، خطوةً علميةً في سبيل استكمال الدراسات المهدوية في مدرسة قم الحدیثیة. الملخّص تُعدُّ المدرسة الحدیثیة بقم، بوصفها إحدى أبرز المدارس الفكریة الإمامیة تأثیراً، محط اهتمام المفكرین والباحثین على الدوام. وعلى الرغم من ذلك، تواجه الأبحاث المتعلقة بالمهدویة في هذه المدرسة بعض القصور، أبرزها غیاب المنهجیة المدرسیة، وعدم التحلیل الدقیق للأنواع الروائیة المهمة في دراسة الأحادیث المهدویة. إنَّ التصنیف الدقیق للروایات یمكن أن یقدِّم صورة واضحة لأنواع الروایات المهدویة في هذه المدرسة، ممّا یمهّد الطریق لتحلیلات أعمق وأشمل في الأبحاث المستقبلیة. بناءً على ذلك، تتناول هذه الدراسة، المعتمدة على المنهج الوصفي-التحلیلي، تصنیف الروایات المهدویة بالاستناد إلى 358 روایة من المدرسة الحدیثیة بقم. تُظهر نتائج البحث أنَّ الجزء الأكبر من الروایات یتركّز على فترة حكومة الإمام المهدی (ع)، في حين أنّ الروايات المتعلّقة بفترة ما بعد ظهوره قلیلة جدّا. تُعدّ هذه الدراسة، من خلال تركيزها على التحليل البنيوي والمضموني للروايات، خطوةً علميةً في سبيل استكمال الدراسات المهدوية في مدرسة قم الحدیثیة. الملخّص تُعدُّ المدرسة الحدیثیة بقم، بوصفها إحدى أبرز المدارس الفكریة الإمامیة تأثیراً، محط اهتمام المفكرین والباحثین على الدوام. وعلى الرغم من ذلك، تواجه الأبحاث المتعلقة بالمهدویة في هذه المدرسة بعض القصور، أبرزها غیاب المنهجیة المدرسیة، وعدم التحلیل الدقیق للأنواع الروائیة المهمة في دراسة الأحادیث المهدویة. إنَّ التصنیف الدقیق للروایات یمكن أن یقدِّم صورة واضحة لأنواع الروایات المهدویة في هذه المدرسة، ممّا یمهّد الطریق لتحلیلات أعمق وأشمل في الأبحاث المستقبلیة. بناءً على ذلك، تتناول هذه الدراسة، المعتمدة على المنهج الوصفي-التحلیلي، تصنیف الروایات المهدویة بالاستناد إلى 358 روایة من المدرسة الحدیثیة بقم. تُظهر نتائج البحث أنَّ الجزء الأكبر من الروایات یتركّز على فترة حكومة الإمام المهدی (ع)، في حين أنّ الروايات المتعلّقة بفترة ما بعد ظهوره قلیلة جدّا. تُعدّ هذه الدراسة، من خلال تركيزها على التحليل البنيوي والمضموني للروايات، خطوةً علميةً في سبيل استكمال الدراسات المهدوية في مدرسة قم الحدیثیة. الملخّص تُعدُّ المدرسة الحدیثیة بقم، بوصفها إحدى أبرز المدارس الفكریة الإمامیة تأثیراً، محط اهتمام المفكرین والباحثین على الدوام. وعلى الرغم من ذلك، تواجه الأبحاث المتعلقة بالمهدویة في هذه المدرسة بعض القصور، أبرزها غیاب المنهجیة المدرسیة، وعدم التحلیل الدقیق للأنواع الروائیة المهمة في دراسة الأحادیث المهدویة. إنَّ التصنیف الدقیق للروایات یمكن أن یقدِّم صورة واضحة لأنواع الروایات المهدویة في هذه المدرسة، ممّا یمهّد الطریق لتحلیلات أعمق وأشمل في الأبحاث المستقبلیة. بناءً على ذلك، تتناول هذه الدراسة، المعتمدة على المنهج الوصفي-التحلیلي، تصنیف الروایات المهدویة بالاستناد إلى 358 روایة من المدرسة الحدیثیة بقم. تُظهر نتائج البحث أنَّ الجزء الأكبر من الروایات یتركّز على فترة حكومة الإمام المهدی (ع)، في حين أنّ الروايات المتعلّقة بفترة ما بعد ظهوره قلیلة جدّا. تُعدّ هذه الدراسة، من خلال تركيزها على التحليل البنيوي والمضموني للروايات، خطوةً علميةً في سبيل استكمال الدراسات المهدوية في مدرسة قم الحدیثیة. | ||
| کلیدواژهها | ||
| المهدوية؛ الروایات المهدوية؛ التصنیف؛ مدرسة قم الحديثية؛ تفسیر القمی | ||
| عنوان مقاله [English] | ||
| Classification of Mahdist narratives after the appearance in the Hadith school in Qom until before the era of Sheikh al-Saduq | ||
| نویسندگان [English] | ||
| modlem kamyab | ||
| Islamic Science and Culture Research Institute | ||
| چکیده [English] | ||
| الملخّص تُعدُّ المدرسة الحدیثیة بقم، بوصفها إحدى أبرز المدارس الفكریة الإمامیة تأثیراً، محط اهتمام المفكرین والباحثین على الدوام. وعلى الرغم من ذلك، تواجه الأبحاث المتعلقة بالمهدویة في هذه المدرسة بعض القصور، أبرزها غیاب المنهجیة المدرسیة، وعدم التحلیل الدقیق للأنواع الروائیة المهمة في دراسة الأحادیث المهدویة. إنَّ التصنیف الدقیق للروایات یمكن أن یقدِّم صورة واضحة لأنواع الروایات المهدویة في هذه المدرسة، ممّا یمهّد الطریق لتحلیلات أعمق وأشمل في الأبحاث المستقبلیة. بناءً على ذلك، تتناول هذه الدراسة، المعتمدة على المنهج الوصفي-التحلیلي، تصنیف الروایات المهدویة بالاستناد إلى 358 روایة من المدرسة الحدیثیة بقم. تُظهر نتائج البحث أنَّ الجزء الأكبر من الروایات یتركّز على فترة حكومة الإمام المهدی (ع)، في حين أنّ الروايات المتعلّقة بفترة ما بعد ظهوره قلیلة جدّا. تُعدّ هذه الدراسة، من خلال تركيزها على التحليل البنيوي والمضموني للروايات، خطوةً علميةً في سبيل استكمال الدراسات المهدوية في مدرسة قم الحدیثیة. الملخّص تُعدُّ المدرسة الحدیثیة بقم، بوصفها إحدى أبرز المدارس الفكریة الإمامیة تأثیراً، محط اهتمام المفكرین والباحثین على الدوام. وعلى الرغم من ذلك، تواجه الأبحاث المتعلقة بالمهدویة في هذه المدرسة بعض القصور، أبرزها غیاب المنهجیة المدرسیة، وعدم التحلیل الدقیق للأنواع الروائیة المهمة في دراسة الأحادیث المهدویة. إنَّ التصنیف الدقیق للروایات یمكن أن یقدِّم صورة واضحة لأنواع الروایات المهدویة في هذه المدرسة، ممّا یمهّد الطریق لتحلیلات أعمق وأشمل في الأبحاث المستقبلیة. بناءً على ذلك، تتناول هذه الدراسة، المعتمدة على المنهج الوصفي-التحلیلي، تصنیف الروایات المهدویة بالاستناد إلى 358 روایة من المدرسة الحدیثیة بقم. تُظهر نتائج البحث أنَّ الجزء الأكبر من الروایات یتركّز على فترة حكومة الإمام المهدی (ع)، في حين أنّ الروايات المتعلّقة بفترة ما بعد ظهوره قلیلة جدّا. تُعدّ هذه الدراسة، من خلال تركيزها على التحليل البنيوي والمضموني للروايات، خطوةً علميةً في سبيل استكمال الدراسات المهدوية في مدرسة قم الحدیثیة. الملخّص تُعدُّ المدرسة الحدیثیة بقم، بوصفها إحدى أبرز المدارس الفكریة الإمامیة تأثیراً، محط اهتمام المفكرین والباحثین على الدوام. وعلى الرغم من ذلك، تواجه الأبحاث المتعلقة بالمهدویة في هذه المدرسة بعض القصور، أبرزها غیاب المنهجیة المدرسیة، وعدم التحلیل الدقیق للأنواع الروائیة المهمة في دراسة الأحادیث المهدویة. إنَّ التصنیف الدقیق للروایات یمكن أن یقدِّم صورة واضحة لأنواع الروایات المهدویة في هذه المدرسة، ممّا یمهّد الطریق لتحلیلات أعمق وأشمل في الأبحاث المستقبلیة. بناءً على ذلك، تتناول هذه الدراسة، المعتمدة على المنهج الوصفي-التحلیلي، تصنیف الروایات المهدویة بالاستناد إلى 358 روایة من المدرسة الحدیثیة بقم. تُظهر نتائج البحث أنَّ الجزء الأكبر من الروایات یتركّز على فترة حكومة الإمام المهدی (ع)، في حين أنّ الروايات المتعلّقة بفترة ما بعد ظهوره قلیلة جدّا. تُعدّ هذه الدراسة، من خلال تركيزها على التحليل البنيوي والمضموني للروايات، خطوةً علميةً في سبيل استكمال الدراسات المهدوية في مدرسة قم الحدیثیة. الملخّص تُعدُّ المدرسة الحدیثیة بقم، بوصفها إحدى أبرز المدارس الفكریة الإمامیة تأثیراً، محط اهتمام المفكرین والباحثین على الدوام. وعلى الرغم من ذلك، تواجه الأبحاث المتعلقة بالمهدویة في هذه المدرسة بعض القصور، أبرزها غیاب المنهجیة المدرسیة، وعدم التحلیل الدقیق للأنواع الروائیة المهمة في دراسة الأحادیث المهدویة. إنَّ التصنیف الدقیق للروایات یمكن أن یقدِّم صورة واضحة لأنواع الروایات المهدویة في هذه المدرسة، ممّا یمهّد الطریق لتحلیلات أعمق وأشمل في الأبحاث المستقبلیة. بناءً على ذلك، تتناول هذه الدراسة، المعتمدة على المنهج الوصفي-التحلیلي، تصنیف الروایات المهدویة بالاستناد إلى 358 روایة من المدرسة الحدیثیة بقم. تُظهر نتائج البحث أنَّ الجزء الأكبر من الروایات یتركّز على فترة حكومة الإمام المهدی (ع)، في حين أنّ الروايات المتعلّقة بفترة ما بعد ظهوره قلیلة جدّا. تُعدّ هذه الدراسة، من خلال تركيزها على التحليل البنيوي والمضموني للروايات، خطوةً علميةً في سبيل استكمال الدراسات المهدوية في مدرسة قم الحدیثیة. الملخّص تُعدُّ المدرسة الحدیثیة بقم، بوصفها إحدى أبرز المدارس الفكریة الإمامیة تأثیراً، محط اهتمام المفكرین والباحثین على الدوام. وعلى الرغم من ذلك، تواجه الأبحاث المتعلقة بالمهدویة في هذه المدرسة بعض القصور، أبرزها غیاب المنهجیة المدرسیة، وعدم التحلیل الدقیق للأنواع الروائیة المهمة في دراسة الأحادیث المهدویة. إنَّ التصنیف الدقیق للروایات یمكن أن یقدِّم صورة واضحة لأنواع الروایات المهدویة في هذه المدرسة، ممّا یمهّد الطریق لتحلیلات أعمق وأشمل في الأبحاث المستقبلیة. بناءً على ذلك، تتناول هذه الدراسة، المعتمدة على المنهج الوصفي-التحلیلي، تصنیف الروایات المهدویة بالاستناد إلى 358 روایة من المدرسة الحدیثیة بقم. تُظهر نتائج البحث أنَّ الجزء الأكبر من الروایات یتركّز على فترة حكومة الإمام المهدی (ع)، في حين أنّ الروايات المتعلّقة بفترة ما بعد ظهوره قلیلة جدّا. تُعدّ هذه الدراسة، من خلال تركيزها على التحليل البنيوي والمضموني للروايات، خطوةً علميةً في سبيل استكمال الدراسات المهدوية في مدرسة قم الحدیثیة. الملخّص تُعدُّ المدرسة الحدیثیة بقم، بوصفها إحدى أبرز المدارس الفكریة الإمامیة تأثیراً، محط اهتمام المفكرین والباحثین على الدوام. وعلى الرغم من ذلك، تواجه الأبحاث المتعلقة بالمهدویة في هذه المدرسة بعض القصور، أبرزها غیاب المنهجیة المدرسیة، وعدم التحلیل الدقیق للأنواع الروائیة المهمة في دراسة الأحادیث المهدویة. إنَّ التصنیف الدقیق للروایات یمكن أن یقدِّم صورة واضحة لأنواع الروایات المهدویة في هذه المدرسة، ممّا یمهّد الطریق لتحلیلات أعمق وأشمل في الأبحاث المستقبلیة. بناءً على ذلك، تتناول هذه الدراسة، المعتمدة على المنهج الوصفي-التحلیلي، تصنیف الروایات المهدویة بالاستناد إلى 358 روایة من المدرسة الحدیثیة بقم. تُظهر نتائج البحث أنَّ الجزء الأكبر من الروایات یتركّز على فترة حكومة الإمام المهدی (ع)، في حين أنّ الروايات المتعلّقة بفترة ما بعد ظهوره قلیلة جدّا. تُعدّ هذه الدراسة، من خلال تركيزها على التحليل البنيوي والمضموني للروايات، خطوةً علميةً في سبيل استكمال الدراسات المهدوية في مدرسة قم الحدیثیة. | ||
| کلیدواژهها [English] | ||
| Mahdism, Mahdist narratives, classification, Qom Hadith school, Qom interpretation | ||
| مراجع | ||
|
| ||
|
آمار تعداد مشاهده مقاله: 3 |
||